الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010

أبحث عن عينيكِ

مازلت أبحث عن عينيكِ فالتمسي،، لقلبي العاشق الولهان أعذارا


أراكِ في كل لونٍ للورود على تلك السهول، وفي الغابات أزهارا


عيناكِ قد قالتا كل الكلام إذاً، ما بالهُ الدمع في عينيكِ أنهارا


http://www.youtube.com/watch?v=LafKUBQQpOg

الاثنين، 27 ديسمبر 2010

أبحث عن عينيكِ

مازلت أبحث عن عينيكِ فالتمسي لقلبي العاشق الولهان أعذارا


أراكِ في كل لونٍ للورود على تلك السهول، وفي الغابات أنهارا


عيناكِ قد قالتا كل الكلام إذاً، ما بالهُ الدمع في عينيكِ أنهارا

http://www.youtube.com/watch?v=LafKUBQQpOg

السبت، 18 ديسمبر 2010

استراحة الحب

 
أي شيءٍ يكون قلبك إن لم تحركه هذه الكلمات والمناجاة والأسئله.كيف هي في عالمها تسبح في تأمل ابتسماتكَ ووعودك اللانهائيه وتلويح يديك إليها بالوداع.سريعاً يطاردك سقوط المطربينما هي تغادر في سيارة التاكسي.لحضات تمر سريعاًكفيلم درامي أبطاله يستمتعون بكل مشهدٍ فيه ويقرأون السيناريو جيداً كي لايكررواتصويرالمشاهد مراتِ عديده.ما كان لهما أن يكرراهذاالوداع ولاتلك اللحضات.يبدو أن قدَرهما أن يلتقيان في مكانٍ وزمانٍ مختلفَين.
بينكما مسافات تتفاوت وتتناسب عكسياً مع الحب ولا يشفع لكما الزمن ولا تلك التكنولوجيا. كم ظننتما دائماً أن قوانين الفيزياء تنطبق على كل شيء كحقائق علمية إلى أن تبيّن أن نيوتن وإينشتاين وغيرهما قد أخطأوا حين أتوا بهذه القوانين التي لم تنطبق منها معادلة واحدة مع قوة جاذبية الحب وتناسب السرعة والزمن في قصتكما.
هي تمر في أوقاتٍ عصيبة،كعادتها تتذكرك في كل أوقاتها وتعيش معك كل حركاتها وسكناتها.نبضات قلبها لم تختل قبل رؤيتك وهاهي لم تنتظم منذ ذلك اليوم. يا لك من ساحر مخادع تستخدم تعاويذك فتنجح في أن تجعلها مجنونةً بك.تعرفَتْ بك منذ فترة قصيرة وكان قلبها كتفاحة نيوتن مازال ينضج، فلم يهتز لرؤية أحد، إلى أن أتى نيوتن كما تحب هي أن تسميك بجاذبيتك التي تفوق جاذبية الأرض بدليل أن قلبها لا يسقط، بل يندفع في اتجاهك كلما رآك.
استراحة الحب، عنوان قصتكما، فالعاشقان محاربان يحتاجان لاستراحة بعد معارك الإشتياق العنيفة التي لا تحرق الاعصاب وتلوِّع الأفئدة فقط ولكن تحرق كل السعرات الحرارية الزائدة. لم أكن اعرف لماذا يزداد العاشق المفارق سقماً ونحولا؟ إنها إذاً مسالة السعرات الحرارية. قد لا يعترف الطب بهذه المسالة ولكنني أجزم بذلك.