الثلاثاء، 1 يونيو 2010

حديث المساء

كما قلت.. هذا حديث المساء يهاجر منا بعيداً كما لم يكن في سمائكِ إلّا نجوماً صغار، تناهت مسافاتها بالقرون وليست سنيناً من الأمنيات. إنها أنتِ من غيّرت عالمي واستمرت تنازعني كل ألوان مملكتي. فالسماء التي تعرفيها جديدة والورود التي تزرعيها جديدة.

هناك تعليقان (2):